اغنية أبو القاسم ود دوبا انا مبكونو صابر راقد العنابر
انا فتاة جامعية شابة ذهبت لتحدث مع استادي لكننا قمنا ياجن نيك كس يمكن ان تتخايلو .. بدا يومي جميلا لبست ملابسي المدرسية و ذهبت الى الأستاذ الوسيم الذي كان يجلس في مكتبه كان جالسا و انا واقفة نظرت الى عينيه تم وجدت نفسي متاكدة انني اريده و بقوة بدات ازيل ملابسي واحدة بعد الأخرى تم تقدمت اليه و بدات ادعك في بزازي الواقفة لم يستطع التحكم اكثر في نفسه امسك بزازي و وضع حلماتي في فمه تم بدا يرضع و يمصهما ااااه دفئ و نشوة لا توصف اااه يرضع و يحرك لسانه على بزازي وااو جلست فوقه و هو جالس على المكتب تم بدات اقبله و يقبلني بحرارة و نشوة شفتاي على شفتاه و لساني على لسانه اااه و كسي على زبه من فوق سرواله وااو الان حملني و ضعني على المكتب تم استمر في تقبيلي و رضع بزازي ااه أزال قميصه تم فتح لي رجلي كسي ااه كسي الوردي اصبح على وجهه امسك اصابعه و بدا يمررهما ببطئ من بظري الى طيزي اااه احسست بدفئ عارم واااو تم نزل و اخرج لسانه و بدا يلحسه لي من تحت الى فوق و يحرك لسانه بعدها وقفنا انا امسكت زبه بيدي و بدات ادعكه بقوة و هو يديه على كسي وااو ندعك في نفس الوقت بقوة انا اصرخ و هو يصرخ و يدي لا تتوقف عن النزول و الصعود و هو يحرك شفتاي كسي و اااااه بعدها نزلت الى زبه اخرجت لساني و ممرته على زبه بكل لذة تم ادخلته كاملا الى فمي و نزلت الى البيضات و بدات ارضعهم الى ان اصبح واقفا و طويلا و منتصبا و مبللا بلعابي بعدها ادخل زبه الكبير في كسي و بدا في تنييكي بكل قوة ااه مرة فوقه و مرة تحته مرة بقوة اااه يدخله و يخرجه بكل قوته و جسمي يهتز من قوة النيك ااه ااه غيرنا اكثر من وضعية الى ان نزلت الى زبه و قدف الحليب على فمي .